تواصل المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة جازان استقبال المسجلين في تطبيق «صحتي» وكبار السن دون حجز مسبق لتلقي اللقاح ضد فايروس كورونا عبر 13 موقعاً تنتشر في محافظات ومراكز المنطقة بواقع 107 ساعات عمل يومياً.
ووجهت صحة جازان المراكز التابعة لها باستقبال من تجاوزت أعمارهم 60 عاما دون موعد، وتمكينهم من أخذ اللقاح بسلاسة، حاثةً الجميع على سرعة المبادرة للحصول على لقاح كورونا والتسجيل من خلال تطبيق «صحتي»، مؤكدةً أن اللقاحات المعتمدة في المملكة فاعلة وآمنة.
وجدّدت التذكير بالاستفادة من الخدمة التي وفرتها الوزارة، التي يتم من خلالها إتاحة إمكانية التطعيم السريع بلقاح كورونا (كوفيد-19) لمن تبلغ أعمارهم 60 عاماً وأكثر دون تسجيل أو موعد أو انتظار بشكل مباشر من خلال زيارة أقرب مركز لقاح بمحافظات ومراكز المنطقة كافة.
وسجلت «عكاظ» زيارة إلى عدد من تلك المراكز ووقفت على الاستعداد والحماس الذي يملأ وجوه العاملين والعاملات المتطوعين الذين عبروا عن فخرهم وسعادتهم بأداء المهمة وخدمة المستفيدين.
فيما أشاد عدد من المستفيدين الذين تلقوا لقاح كورونا بالتجهيزات الكبيرة التي قامت بها وزارة الصحة والكوادر البشرية الوطنية من الكوادر الطبية والفنية والإدارية منذ وصول المركز وحتى مغادرته. منوهين بالتنظيم العالي والتعامل الراقي من قبل الفرق الطبية العاملة في تلك المواقع منذ لحظة وصول المستفيد وحتى مغادرته للموقع وبمراحل التطعيم التي كانت على مستوى عالٍ من التنظيم على الرغم من الإقبال الكبير عليها من خلال شباب وشابات الوطن وهم يقومون بهذا العمل.
ووجهت صحة جازان المراكز التابعة لها باستقبال من تجاوزت أعمارهم 60 عاما دون موعد، وتمكينهم من أخذ اللقاح بسلاسة، حاثةً الجميع على سرعة المبادرة للحصول على لقاح كورونا والتسجيل من خلال تطبيق «صحتي»، مؤكدةً أن اللقاحات المعتمدة في المملكة فاعلة وآمنة.
وجدّدت التذكير بالاستفادة من الخدمة التي وفرتها الوزارة، التي يتم من خلالها إتاحة إمكانية التطعيم السريع بلقاح كورونا (كوفيد-19) لمن تبلغ أعمارهم 60 عاماً وأكثر دون تسجيل أو موعد أو انتظار بشكل مباشر من خلال زيارة أقرب مركز لقاح بمحافظات ومراكز المنطقة كافة.
وسجلت «عكاظ» زيارة إلى عدد من تلك المراكز ووقفت على الاستعداد والحماس الذي يملأ وجوه العاملين والعاملات المتطوعين الذين عبروا عن فخرهم وسعادتهم بأداء المهمة وخدمة المستفيدين.
فيما أشاد عدد من المستفيدين الذين تلقوا لقاح كورونا بالتجهيزات الكبيرة التي قامت بها وزارة الصحة والكوادر البشرية الوطنية من الكوادر الطبية والفنية والإدارية منذ وصول المركز وحتى مغادرته. منوهين بالتنظيم العالي والتعامل الراقي من قبل الفرق الطبية العاملة في تلك المواقع منذ لحظة وصول المستفيد وحتى مغادرته للموقع وبمراحل التطعيم التي كانت على مستوى عالٍ من التنظيم على الرغم من الإقبال الكبير عليها من خلال شباب وشابات الوطن وهم يقومون بهذا العمل.